قامت مجموعة من المستوطنين بخطف الطفل الفلسطيني محمد ابو خضير بينما كان متوجها” ليؤدي صلاة الفجر في القدس. وقد لقي الطفل مصرعه بعد ان قامت هذه المجموعة بممارسة أبشع مظاهر الإجرام بحق الإنسانية حيث تم تعذيب الشهيد الطفل بأعنف الوسائل، ومن ثم قاموا بإعدامه وحرقوا جثته ورموها في العراء . وجاءت هذه الجريمة ردا” على مقتل المستوطنين الثلاث، الحادثة التي فتحت باب جهنم على الفلسطنيين من كل حدب وصوب حيث انهالت الاعتداءات على الشعب الفلسطيني بكافة الوسائل. م.ع
اختطفوه .. عذبوه.. فأعدموه وحرقوا جثته !
0