أرسلان للمنار: أتفهم خصوصية الجميع وأرفض تحويل سجال القانون الإنتخابي لسجال بيني وبين جنبلاط

أبرز المواقف لرئيس الحزب الديمقراطي اللبناني الأمير طلال أرسلان ضمن مقابلته مع الإعلامي عماد مرمل في حديث الساعة على المنار:

– أنا مؤتمن على طائفة الموحدين الدروز ولن أعمل يوماً لا سمح الله بأمر لا مصلحة فيه للدروز.

– لا في المختلط ولا في الستين ثمّة مساواة بين اللبنانيين

-من أعطى الحق لتقسيم أعداد النواب في الدوائر ؟؟ فهناك ناخب يؤثر صوته على انتخاب نائبين وناخب آخر يؤثر صوته على ٨ نواب وآخر على ٥ نواب فأين المساواة هنا؟؟؟

– الإصلاح في كل دول العالم… وبناء الدولة يبدأ من قانون الإنتخاب

– في اعتماد النسبية نكون قد منعنا الإحتكار

 

– لا يمكن أن أنظر للوضع الدرزي بشكله الجزئي… ولا أن أهتم بمقعدي عاليه ومقعدي الشوف… وأن ننسى المقاعد الـ ٤ في باقي المناطق…

– لماذا إخراج الدروز في بعبدا من دائرة عاليه والشوف ؟؟؟ كيف يمكن معاقبة ٣٠ ألف درزي في بعبدا ؟؟؟ أين مصلحتي كدرزي في هذه المعادلة…

– أين دروز راشيا وحاصبيا وبيروت في هذه المعادلة باعتماد القانون الأكثري ؟؟؟ فمن خلال النسبية يصبح لهم تأثيراً مهماً في دوائرهم

– ثمّة اختلاف واضح وصريح نحن والحزب التقدمي بعدة المواضيع وخاصة القانون الإنتخابي رغم اتفاقنا مع وليد بك على أمور عديدة…

– لا أوافق قطعياً على القول أن النسبية تستهدف الدروز في حين أن الستين يلغي تأثير الصوت الدرزي في معظم الدوائر من حاصبيا وصولاً إلى المتن…

– في كل الطوائف ثمة تنوع وليس لدى أي طائفة لون واحد أو تمثيل سياسي واحد..

– أتفهم خصوصية الجميع لكني أرفض تحويل سجال القانون النسبي والأكثري إلى سجال بيني وبين جنبلاط

– أنا لست طارحاً النسبية لكسر أحد ولا لتحجيم أحد، إنما طرحي هو منطلق من قناعتي بضرورة إعطاء كل ذي حق حقه…

– أرفض مبدأ المحاصصة في أي قانون انتخابي

– لدي تخوف من أن يكون وراء القانون المختلط ضرب للنسبية فيما بعد… وعسى أن أكون مخطئاً

– قوة المقاومة في كافة الحروب ضد العدو الصهيوني كانت في مفاجئاتها وسريّتها…

– مواقف رئيس الجمهورية منسجمة مع مضمون البيان الوزاري، أكان بمكافحة الإرهاب أو بشرعية المقاومة أو بغيرها، فلماذا هذا الجدل حول موقفه اليوم…

– الموقف المبدأي لدى الجميع بدءاً بالرؤساء وصولاً إلى كافة الوزراء هو تأمين الموارد بعيداً عن خيار الضرائب الإضافية

– لم يكن هنالك فساداً إن لم يكن محمياً في السياسة….

– تم توافق في مجلس الوزراء أنه يجب أن تربط الموازنة العامة بموازنة ٢٠١٨ كي لا تكون تقليدية ورقمية تقر كل سنة…

– الأوضاع في سوريا ممتازة وأهنيء أخي الرئيس الصديق بشار الأسد على تغيير الكثير من المعادلات في سوريا بمواقفه الوطنية وصلابته وحكمته…

 

– لا أدعي قدرتي بإقفال ملف المهجرين في الأشهر المقبلة ولكني أسعى لإنجاز أكبر قدر ممكن… وقرار إقفاله يعود للدولة والقرار السياسي…

– أقوم بتحضير مشروع قانون يمكن خلاله وبفترة لا تتخطى الأربع سنوات بإقفال ملف المهجرين بصورة نهائية